استراتيجيات التعليم والتعلم ونظم التقويم لمعهد الجزيره العالي للهندسه والتكنولوجيا بالمقطم
المحتويات
مقدمه …………………………………………………………………………………………………………..1
أولا: أسس إعداد وثيقة استراتيجيات التعليم والتعلم………………………………………………………….4
ثانيا: أهداف استراتيجيات التعليم والتعلم………………………………………………………………………4
أ- اهداف معرفيه …………………………………………………………………………………………4
ب- اهداف وجدانيه ………………………………………………………………………………………..4
ت- اهداف مهاريه …………………………………………………………………………………………5
ثالثا: استراتيجيات وأساليب التعليم والتعلم……………………………………………………………………5
أ- الاستراتيجيات الواقعة في إطار ال “المُحاضِر محور العملية التعليمية”…………………………..5
أ-1- استراتيجية التعليم/التلقين التفاعلي…………………………………………………………….5
ب- الاستراتيجيات الواقعة في إطار ال “الطالب محور العملية التعليمية” …………………………….6
ب- 1- استراتيجية التعليم التفاعلي…………………………………………………………………..6
ب- 2 التعلم التجريبي………………………………………………………………………………….7
ب-3- استراتيجية التعلم التعاوني …………………………………………………………………..7
رابعا: العلاقة ما بين طرق التدريس ومخرجات التعلم المستهدفة……………………………………………8
خامسا: مصادر التدريس والتسهيلات………………………………………………………………………….9
سادسا: نظم تقويم الطلاب………………………………………………………………………………………9
أ- وسائل التقويم التكويني (Formative Assessment) : ……………………………………………10
ب- وسائل التقويم التجميعي Summative Assessment …………………………………………..10
سابعا: آليات متابعة تطبيق استراتيجيات التعليم والتعلم والتقويم …………………………………………11
الرؤية
التميز والريادة في التعليم الهندسي محلياً وإقليمياً من خلال برامج تحقق إحتياجات المجتمع ومواكبة التطور في مجال البحث العلمي وتساهم في التنمية المستدامه.
الرسـاله
تحقيق مستوى أكاديمى راقى لتخريج مهندس متميز علمياً ومهنياً وأخلاقياً قادر على مواكبة التطور التكنولوجى والبحث العلمى للإسهام بشكل فعال في تحقيق التنمية المستدامة.
مقدمه
في ظل تحديات العصر المتسارعه واتساع آفاق المعرفه مع تعدد وتنوع التقنيات المستخدمه ، ومع متطلبات سوق العمل المتغيره كان لزاما علي الحياه الاكاديميه في الكليات والمعاهد ان تلعب دورا حيويا في تشكيل منهجيه التفكير والعمل لدي الطلاب الذين يمثلون مسؤولي المستقبل. وان تعدهم ليكونوا قادرين علي الاستمرار في مسار التعلم الذاتي وتنميه مهاراتهم الذهنيه والمهنيه ومعارفهم العلميه ليخرجوا عناصر فاعله في صناعه مستقبل الاوطان.
من هذا المنطلق سعي معهد الجزيره للهندسه لتعظيم دور المتعلم في مجال العملية التعليمية وإعادة رسم دور المعلم ليصبح في إطار الموجه والمرشد بدلا من الملقن وهو ما يعرف بالتحول من “التعليم” لل “تعلم”. وعليه فقد عمل المعهدعلى وضع سياسات واضحة وآليات محددة للتعليم والتعلم يكون من شأنها تحقيق مخرجات التعلم المستهدفة وبالتالي إعداد خريج مؤهل لما سيكلف به من مهام ومسؤوليات في سوق العمل.
يتبني معهد الجزيره العالي للهندسه والتكنولوجيا مجموعه من الاستراتيجيات التعليميه التي تضمن تحقيق التقدم ومن ثم الاستمرار في هذا التقدم في مختلف البرامج التعليميه
أولا: أسس إعداد وثيقة استراتيجيات التعليم والتعلم:
استندت الوثيقة عند إعدادها على عدة محاور هي:
1- رؤيه ورساله كليه الهندسه والتكنولوجيا بجامعه المستقبل.
2- المعايير الأكاديمية المعتمدة للبرامج العلمية.
3- مواصفات البرامج والمقررات للبرامج العلمية.
4- الأهداف الاستراتيجية العامة لاستراتيجيات التعليم والتعلم بالكلية.
ثانيا: أهداف استراتيجيات التعليم والتعلم:
أ- أهداف معرفية:
1- تنمية المحتوي المعرفي للطلبة بما يتوائم مع التطور العلمي في مجال التخصص محليا وعالميا.
2- الاعتماد على استراتيجيات وأساليب التعليم والتعلم المناسبة لطبيعة المادة العلمية محل الدراسة بما يحقق أفضل عائد معرفي.
ب-أهداف وجدانية:
1- تنمية روح الانتماء لدى الطلاب.
2- تنمية مباديء مزاولة المهنة وقيمة العمل في إطار الفريق.
3- الإيمان بديموقراطية الحوار والنقد البناء.
4- الإيمان بقيمة دور المهندس في المجتمع ومسؤولياته وواجباته.
5- الإيمان بتعدد الآراء، وأن التنوع إثراء وليس ضعفا.
6- الإيمان بقيمة التعلم الذاتي وتجديد الدوافع الشخصية.
ج- أهداف مهارية:
1- تنمية مهارات البحث والاستقصاء لدى الطلاب.
2- تنمية مهارة العمل الجماعي والتعاوني لدى الطلاب.
3- تنمية مهارات التفكير المنطقي، والنقدي، والابداعي لدى الطلاب.
4- تنمية المهارات الشخصية من نقد وتعبير وعرض ومناقشة حرة ديموقراطية.
5- تنمية المهارات التخصصية اللازمة لسلامة وتميز ممارسة المهنة.
ثالثا: استراتيجيات وأساليب التعليم والتعلم:
في ضوء الأهداف العامة السابق وضعها يتبني معهد الجزيره العالي للهندسه استراتيجيات التعليم والتعلم الواقعة تحت نطاق أن “الطالب محور العملية التعليمية” في أغلب الحالات التدريسية في برامجه الأكاديمية مع اللجوء لبعض الاستراتيجيات الواقعة تحت نطاق أن “المُحاضِر محورالعملية التعليمية” في الحالات المحدودة التي يكون فيها لمثل تلك الاستراتيجيات الفائدة الأعظم. وفيما يلي تفصيل لاستراتيجيات واساليب التعليم والتعلم التي تتبناها البرامج التعليمية بالمعهد:
أ- الاستراتيجيات الواقعة في إطار ال “المُحاضِر محور العملية التعليمية”
أ-1- استراتيجية التعليم/التلقين التفاعلي (Interactive teaching/instructing) :
في تلك الاستراتيجية يكون الطالب هو المتلقي لما يلقى عليه من علوم ونظريات ومفاهيم من المحاضر. ويعتمد الطالب في تلك الحالة كليا على المحاضر كمصدر للمعلومة والعلم والمعرفة. ويكون دور الطالب هو فقط تلقي المعلومة وحفظها في ذاكرته، أو مراقبة المؤدي لاستنساخ أدائه لاحقا في بعض المهارات النفسحركية فقط يهتم المحاضر في هذه الاستراتيجية بضرورة مشاركة الطالب بالتفاعل أثناء الأداء التعليمي من خلال طرح الأسئلة التنشيطية وتشجيعهم على المشاركة بطرحهم للتساؤلات والأفكار حول موضوع الدرس. ويغلب استخدام تلك الاستراتيجية في حالات نقل المعارف وتحقيق مخرجات التعلم المعرفية. وتستخدم الأساليب التالية كأساليب تعليم في مقررات البرامج التعليمية:
• طريقة المحاضرة التفاعلية / النشطة (Interactive Lecture)
في طريقة المحاضرة التفاعلية يحرص المحاضر على اشراك الطالب في العملية التدريسية عن طريق إثارة انتباهه وحثه على المشاركة الفاعلة مرة واحدة على الأقل في بعض الممارسات التعليمية مثل تشجيعه على إبداء الرأي أو الملاحظات أو الاستفسار أو التوقع…الخ. تؤدي تلك الممارسة إلى ضمان الاحتفاظ بانتباه الطالب ومتابعته لما يدور داخل المحاضرة مما يحسن من قدر الاستيعاب الذهني لدى الطالب.
• طريقة الزيارات الميدانية تحت اشراف متخصصين (Guided field trip)
في هذا الطريقة التعليمية يتم استبدال قاعة الدرس بموقع حقيقي يدور حوله الدرس. تُستخدم هذه الطريقة في الحالات التي يكون فيها من المتعذر نقل المحتوى العلمي الذي يدور حوله الدرس لداخل قاعات الدرس أو تكون عملية النقل باستخدام فيديوهات أو صور_ تؤدي لتقليل كفاءة العملية التعليمية. مما يميز هذه الطريقة ايضا وضع الطالب في معايشة حقيقية مع بيئة أو ممارسة معينة ليعايشها ويطابق ما بين ما يدرس له وما يشاهده ويعايشه.
ب- الاستراتيجيات الواقعة في إطار ال “الطالب محور العملية التعليمية”
ب- 1 استراتيجية التعليم التفاعلي ( Interactive Learning)
في تلك الاستراتيجية يكون الطالب له دور فاعل فيما يتلقاه من علوم ومعارف ومفاهيم فيكون جزء كبير منها معتمدا على التحصيل الذاتي للطالب وقراءاته الموجهة وابحاثه الخاصة. ويكون دور المحاضر في تلك الحالة ليس كونه مصدرا للمعلومة ولكنه موجها لأداء الطالب أثناء عملية التعلم ومرشدا وناصحا يعمل على الإجابة على تساؤلات الطلاب بالإجابة أحيانا وبمصدرها أحيانا أخرى.
ومن اساليب تلك الاستراتيجية:
ب-1- 1 التعلم الذاتي (Self- learning)
في هذه الطريقة يقوم المحاضر بتحديد مادة مقروءة للطالب حول موضوع ما ويطلب منه دراسته بنفسه من المصادر المحددة ثم يكون اللقاء التالي عبارة عن نقاش حول ما تم فهمه ورد على الاستفسارات التي تكونت لدى الطالب حول ما تمت دراسته. وتتميز هذه الطريقة بتنمية احساس الثقة بالنفس لدى الطالب وتنمية مهارات التحليل والتركيب وإثارة الأسئلة لديه.
• المناقشة والحوار (Debate & discussion)
في هذه الطريقة التعليمية يقوم المحاضر باداره حوار شفوي من خلال الموقف التدريسي علي ان يتم اشتراك جميع الطلاب بطرح مجموعة من التساؤلات عليهم ويطلب منهم الاستعداد للإجابة عنها والحوار حولها في اللقاء التالي. وتتميز تلك الطريقة بقدرتها على تنمية قدرة الطالب على الحوار والتعبير عن أراءه كما تنمي في الطالب الثقة في النفس وتثير اهتمامه للبحث عن، وحول، الأفكار المطروحة.
• كتابة المقال/التقرير (Essay or report)
في هذه الطريقة التعليمية يقوم المحاضر بتحديد موضوع ما ويطلب من الطالب كتابة تقرير أو مقال حول نقاط محددة في هذا الموضوع. تتميز هذه الطريقة بتنمية مهارات البحث والتحليل لدى الطالب ومهارة التعبير
باستخدام الكلمة والصورة وبطريقة مهنية.
• حل المشكلات (Problem based learning)
في هذه الطريقة التعليمية يقوم المحاضر بطرح مشكلة ما على الطلاب ويطلب منهم البحث عن حلول مقترحة لها بداية من مرحلة تحليل المشكلة واستنتاج مسبباتها والبحث عن الحلول المقترحة لها وتقييمها. وتتميز تلك الطريقة بتنمية قدرة الطالب على البحث والتحليل والتقييم والمقارنة بين الحلول المطروحة.
ب- 2 التعلم التجريبي (Experiential learning)
في هذا الطريقة التعليمية يطلب المحاضر من الطالب عمل تجارب – واحدة او أكثر_ سواء كانت حقلية أو معملية أو رقمية. ويعمل الطالب على رصد مدخلات التجربة ومخرجاتها، والعلاقة بينهما للاستدلال على النتائج الكلية. وتنمي تلك الطريقة مهارات التفكير الناقد والتحليل والتركيب والاستدلال المنطقي لدى الطالب. كما تنمي تلك الطريقة في الطالب الثقة في النفس والقدرة على الفعل والوصول للنتائج.
ب-3- استراتيجية التعلم التعاوني (Cooperative Learning)
في هذه الاستراتيجية يكون تعلم الطالب من خلال كونه فردا فاعلا في مجموعة – أو مجموعات – عمل تنظم العمل فيما بينها لأداء مهمة ما أو مشروع أو تحقيق هدف تعليمي معين. تتميز تلك الاستراتيجية بكل ما يميز استراتيجية التعلم التفاعلي إلا أنها تزيد عليها بما ترسخه في نفس الطالب من احساس بالمسؤولية تجاه المجموع وتنمية روح التعاون مع الآخر وإدراك فكرة أن نجاح الفرد يرتبط بنجاح المجموعة وأن قيمة الفرد تعلو بعلو قيمة المجموعة والعكس صحيح. ويزيد دور المحاضر هنا عن كونه مرشدا ليصبح دور مدرب فريق والذي يعمل على تنمية روح الفريق لدى الأفراد ويرشدهم لآليات التعاون والتنسيق فيما بينهم. ومن اساليب تلك الاستراتيجية:
ب-3-1- العصف الذهني (Brain storming)
في هذا الطريقة التعليمية يطلب المحاضر من مجموعة _أو مجموعات_ من ال لاب بطرح أفكار أو حلول تجاه قضية أو مشكلة ما. ويشجع المحاضر الطلاب على طرح أفكارهم دون التقيد بأية قيود تخص إمكانية ومعقولية الطرح من عدمه. وتنمي تلك الطريقة قدرة الطالب على توليد الأفكار الإبداعية دون التقيد بقيود التفكير المنطقي. وتنمي تلك الطريقة مهارات التفكير الإبداعي، والتحرر من القيود، وسيولة الأفكار، والتعبير عن الفكرة، والثقة في النفس.
ب-3-2- الابحاث الجماعيه ) (Collaborative researches
تماثل تلك الطريقة طريقة التعلم القائم على حل المشكلات إلا أن الهدف يكون في صورة بحث حول مشكلة أو موضوع أو قضية ما. وبالإضافة لما تنمية طريقة التعلم القائم على حل المشكلات فإن تلك الطريقة تعمل على تنمية روح الفريق لدى الطالب، ومهارات التعاون بين أفراد المجموعة، والحوار بين النظراء، وقبول الرأي والرأي الآخر، وتنظيم العمل في المجموعات، وإدارة الفريق.
ب-3-3- المشروعات الجماعية ) ( Collaborative projects
في تلك الطريقة يكون المكلف بأداء المشروع مجموعة )مجموعات( من الطلاب. تعمل هذه الطريقة على تنمية روح الفريق لدى الطالب، ومهارات التعاون بين أفراد المجموعة ، والحوار بين النظراء، وقبول الرأي والرأي الآخر، وتنظيم العمل في المجموعات، وإدارة الفريق.
رابعا: العلاقة ما بين طرق التدريس ومخرجات التعلم المستهدفة:
توضح المصفوفة التالية العلاقة العامة ما بين طبيعة مخرجات التعلم المستهدفة في البرامج التعليمية وما بين طرق التدريس المستخدمة.
طرق التدريس المعارف والفهم مهارات ذهنيه مهارات عمليه مهارات عامه
المحاضرة التفاعلية
الزيارات الميدانية
التعلم الذاتي
المناقشة والحوار
كتابة المقال/التقرير
حل المشكلات
التعلم التجريبي
العصف الذهني
الابحاث الجماعيه
المشروعات الجماعيه
خامسا: مصادر التدريس والتسهيلات:
توفر إدارة معهد الجزيره للهندسه عدة مصادر ووسائل لتدعيم تطبيق استراتيجيات التعليم والتعلم في البرامج التعليمية. ويتلخص هذا في:
-1 مصادر مالية:
حيث تتكفل إدارة المعهد بتوفير وسائل الانتقال اللازمة للانتقال للرحلات العلمية للمواقع التعليمية خارج نطاق المعهد.
-2 مصادر مادية:
تعمل إدارة المعهد على توفير الأجهزة والوسائل الداعمة للعملية التعليمية مثل تجهيز قاعات الدرس بأدوات العرض التفاعلية، وتجهيز المعامل بالأدوات والأجهزة والمستهلكات اللازمة لإجراء التجارب المعملية، وأيضا تعمل على توفير الأجهزة الحقلية مثل أجهزة إعداد الميزانية الشبكية.
-3 مصادر بشرية:
تعمل إدارة المعهد على التعاقد مع الكفاءات اللازمة لإدارة العملية التعليمية بكفاءة متميزة سواء من أعضاء هيئة تدريس أو معاونيهم من المدرسيين المساعدين والمعيدين أو فنيي المعامل. كما تعمل على تشجيع وتحفيز الأداء المتميز لأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة .
سادسا: نظم تقويم الطلاب:
تتبع البرامج التعليمية المختلفة في معهد الجزيره العالي للهندسه عدة وسائل لتقويم وتقييم أداء الطلاب لقياس مدى تحقق مخرجات التعلم المستهدفة وذلك من خلال:
أ- وسائل التقويم التكويني (Formative Assessment) :
وفي تلك الوسائل يكون الغرض الرئيسي هو تقويم أداء الطالب من خلال مراجعة أدائه في وسيلة التقويم المتبعة ثم عمل تغذية راجعة للطالب على الأخطاء لتصحيح المسار والأداء. والطرق المستخدمة هي:
• الاسئلة السريعة القصيرة (Quizzes)
• الإختبارات التحريرية في منتصف الفصل الدراسي (Midterm Written Exam)
• العروض التقديمية (Presentations)
• التقارير والأبحاث (Reports and Researches)
• التمارين الدورية (Assignments)
• التجارب المعملية أو الحقلية ( Field/Lab Experiments)
ب- وسائل التقويم التجميعي Summative Assessment
وفي تلك الوسائل يكون الغرض الرئيسي هو تقييم أداء الطالب من خلال مراجعة أدائه في وسيلة التقويم وترجمة هذا التقييم في صورة درجات أو تقدير معبر عن مستوى تحقيق الطالب لمخرجات التعلم المستهدفة. والطرق المستخدمة هي:
• اختبارات نهاية الفصل الدراسي التحريرية. Written Exams
• اختبارات نهاية الفصل الدراسي الشفهية. Oral Exams
• اختبارات نهاية الفصل الدراسي العملية. Practical Exams
• المشروعات التطبيقية. Projects Submittal
وتوضح المصفوفة التالية العلاقة العامة ما بين طبيعة مخرجات التعلم المستهدفة في البرامج التعليمية وما بين طرق التقويم/التقييم المستخدمة.
طريقه التقويم المعارف والفهم مهارات ذهنيه مهارات عمليه مهارات عامه
الاسئلة السريعة القصيرة
الإختبارات التحريرية في منتصف الفصل الدراسي
العروض التقديمية
التقارير والأبحاث
التمارين الدورية
التجارب المعملية أو الحقلية
اختبارات نهاية الفصل الدراسي التحريرية
اختبارات نهاية الفصل الدراسي الشفهية
اختبارات نهاية الفصل الدراسي العملية
المشروعات التطبيقية
سابعا: آليات متابعة تطبيق استراتيجيات التعليم والتعلم والتقويم:
لمتابعة تطبيق وفاعلية استراتيجيات التعليم والتعلم المتبناه في البرامج والمقررات المختلفة يتم إتباع الإجراءات والآليات التالية:
1- نشر وتوعية الطلاب في بداية الفصل الدراسي بوسائل التعليم والتعلم التي ستتبع في إطار تدريس المقرر.
2- الاحتفاظ في ملف المقرر(Course File) بكل ما من شأنه وصف مسار العمل في المادة من تكليفات وبرامج زمنية ونماذج معبرة عن مستوى أداء الطلاب في التكليفات المختلفة ومعايير تقويم وتقييم تلك التكليفات والهدف منها.
3- طلب عمل تغذية راجعة من الطلاب في الثلث الأخير من الفصل الدراسي بشأن طبيعة استراتيجيات التعليم والتعلم التي تم اتباعها في مسار العمل في المادة العلمية من حيث مدى فاعليتها من وجهة نظرهم ومقدار استفادتهم منها.
4- دراسة نتيجة التغذية الراجعة من الطلاب ورد عضو هيئة التدريس تجاهه، بالإضافة للتحليل الإحصائي لنتائج الطلاب في نهاية العام، بالاضافة لتعليق المراجعين الداخليين والخارجيين لوضع مسار تصحيحي _في حالة الحاجة اليه_ لاستراتيجيات التعليم والتعلم المتبعة في المقرر للفصل الدراسي التالي.
5- تكليف عضو هيئة التدريس القائم بالتدريس في الفصل الدراسي التالي بتطوير الأداء واتباع الخطة التصحيحية المقترحة من مجلس القسم.